فبأيِّ نِعَمِ اللهِ تُكذِّبانِ أيُّها الثَّقلان، وقدْ سخَّرَ البَحرَ لتَجريَ عليهِ السُّفُنُ بقُدرَتِه، فتسهُلُ حركةُ النَّقلِ للبَحثِ عنِ الرِّزقِ وغَيرِه؟