فأيَّ نِعَمِ اللهِ تَجحَدانِ أيُّها الثَّقلان، وأمرُهُ كائنٌ لا بُدّ، وفي القِيامَةِ أحوالٌ وأهوال، وقدْ أنذرَكما اللهُ منها؟