فبأي آلاء ربكما تكذبان - سورة الرحمن الآية 38

  1. الجزء السابع والعشرون
  2. سورة الرحمن
  3. الآية: 38

﴿فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾

[الرحمن:38]

تفسير الآية

فأيَّ نِعَمِ اللهِ تَجحَدانِ أيُّها الثَّقلان، وأمرُهُ كائنٌ لا بُدّ، وفي القِيامَةِ أحوالٌ وأهوال، وقدْ أنذرَكما اللهُ منها؟

فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي آلاء ربكما تكذبان