فبأيِّ نِعَمِ اللهِ تُكذِّبانِ أيُّها الثَّقلان، وقدْ قدَّمَ لكما في الدُّنيا وحذَّرَكما، حتَّى لا تَلقَيا مَصيرَ المُذنِبينَ المكذِّبين؟