فأيَّ نِعَمِ اللهِ تَجحَدان، يا مَعشرَ الإنسِ والجانّ، وفي هذا ما يُخوِّفُكما ويُروِّعُكما، لتَنزَجِرا عنِ اقتِرافِ الجرَائمِ والآثَام، إنْ كنتُما مِنْ أهلِ الألبَابِ والأحْلام؟