فبأيِّ نِعَمِ اللهِ وآلائهِ تُكذِّبانِ أيُّها الثَّقلان، وقدْ أبلغَ في إنذارِكما، وحذَّرَكما مِنَ العَذابِ الشَّديدِ حتَّى لا يَبقَى لكما عُذر، وصرَّفَ لكمَا الآياتِ لتَتذَكَّرا وتَعتَبِرا، وتُؤمِنا وتَتوبا؟