فبأيِّ نِعَمِ اللهِ تَجحدان يا مَعشرَ الإنسِ والجانّ، وقدْ أمرَكما بالتَّقوَى، وحذَّرَكما منَ العِصيان، ورغَّبَكما في الجِنان؟