فبأيِّ نِعَمِ اللهِ وآلائهِ تُكذِّبانِ أيُّها الثَّقلان، وقدْ أعدَّ لمُحسنِكما في الآخِرَةِ ما لا يَخطرُ على البَال، مِنَ الحُسنِ والجَمال، واللَّذَّةِ والنَّعيم، والسَّعادَةِ الدَّائمة؟