فبأيِّ نِعمَةٍ مِنْ نِعَمِ ربِّكما تُكذِّبانِ أيُّها الثَّقلان، وقدْ هيَّأ لمُحسنِكما في الجنَّةِ مِنَ الفَواكهِ والطَّعام، ما لا عَينٌ رَأت، ولا أُذُنٌ سَمِعَت، ولا خطرَ على قَلبِ بشَر؟