فبأيِّ نِعَمِ اللهِ تَجحَدانِ أيُّها الإنسُ والجانّ، وقدْ أعدَّ لمؤمنِكُما في الجنَّةِ ما يُحبَّان، وما بهِ يأنَسانِ ويَتلذَّذان، بأفضلَ ممَّا هوَ في الدُّنيا، وأهنأَ وألذّ.