فبأيِّ نِعَمِ اللهِ تُكذِّبانِ أيُّها الإنسُ والجانّ، وقدْ رغَّبَكما فيما تَشتَهيان، لتَعمَلا لِما يَبقَى، ووَعدَكما بالخُلودِ في جِنانٍ خالِدات، إذا أطَعتُما وثَبَتُّما على الإيمَان؟