فبأيِّ نِعمَةٍ مِنْ نِعَمِ اللهِ تَجحَدانِ يا مَعشَرَ الإنسِ والجِنّ، وقدْ أعدَّ لمؤمنِكما أجملَ النِّساءِ وَجهًا، وأحسنَهنَّ خُلُقًا وتحَبُّبًا إلى أزواجِهنّ، وهذا مِنْ أكثَرِ ما تُحبَّانِ وتَشتَهيان؟