فبأيِّ نِعمَةٍ مِنْ نِعَمِ اللهِ تَجحَدانِ يا مَعشَرَ الإنسِ والجانّ، وقدْ جعلَ - لمنْ كانَ لهُ نَصيبٌ في الجنَّةِ منكما - ما يَودَّانَ في النِّساءِ ويَرغَبانِ فيهنّ، وأهنأَ وألَذّ؟