فبأيِّ نِعمَةٍ مِنْ نِعَمِ رَبِّكما تَجحَدانِ أيُّها الثَّقلان، وقدْ زيَّنَ الجنَّةَ لمؤمِنِكما حتَّى بالفرُشِ والبُسُطِ والأسِرَّةِ والوَسائد، أحسَنِها وأفخَرِها، وأروَعِها وأجمَلِها؟