والمُبادِرونَ إلى الإيمَانِ والطَّاعَةِ عندَ ظُهورِ الحقِّ قَبلَ غَيرِهم، أو السَّابِقونَ إلى الخَيراتِ والطَّاعات، همُ السَّابِقونَ إلى دارِ الكرَامةِ والرِّضوان.