نحنُ خَلقناكمْ ولم تَكونوا شَيئًا، ألَسنَا قادرينَ على أنْ نُحييَكمْ بعدَ موتِكمْ كذلك؟ فهلاَّ صَدَّقتُمْ بهذا وهوَ مثلُ الأوَّل؟