أأنتُمْ تَخلُقونَ فيهِ الحيَواناتِ المَنويَّة، ثمَّ تُقدِّرونَ الجَنينَ وتُصَوِّرونَهُ في الأرْحامِ حتَّى يَكونَ بشرًا سَويًّا، أمْ أنَّهُ اللهُ الخالق؟