على أنْ نُذهِبَكم، ونأتيَ بخَلقٍ مثلِكم، ونَخلُقَكمْ فيما لا تَعلَمونَ مِنَ الخَلقِ والأطوَارِ والصُّور، والصِّفاتِ والأحوَال، التي لم تَعهَدوها؟
واللهُ يُميتُ جيلاً، ويُبَدِّلُهمْ بجِيلٍ آخَر، وهكذا قَرنًا بعدَ قَرن، وهوَ القادِرُ على أنْ يَخلُقَهمْ بصِفاتٍ وأشكالٍ أُخرَى، وأنْ يَبعثَهمْ مِنْ جَديدٍ بعدَ المَوت.