لو نَشاءُ لأيبَسناهُ وفتَّتناهُ قَبلَ استِوائه، فلا يُنتفَعُ بهِ في مَطعَمٍ وغِذاء، ولظلَلتُمْ تتَعجَّبونَ ممَّا أصابَ زَرعَكم، وتُنوِّعونَ الكلامَ في ذلك.