أنْ تَرُدُّوا الرُّوحَ التي بلغَتِ الحُلقُومَ إلى مَكانِها الأوَّل، إنْ كنتُمْ صادِقينَ في عدَمِ اعتِقادِكمْ بأمرِ اللهِ وقُدرَتِه؟ فإذا لم تَقدِروا على ذلك، فاعلَموا أنَّ الأمرَ بيدِ الله، فاعتَبِروا، وآمِنوا.