إنَّ الذينَ يُعادُونَ اللهَ ورسُولَه، ويُحارِبونَ الدِّينَ الحقَّ وأهلَه، أولئكَ مِنَ الأشْقياءِ المُهانينَ في الحيَاةِ الدُّنيا وفي الآخِرَة.