ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها والله... - سورة المنافقون الآية 11

  1. الجزء الثامن والعشرون
  2. سورة المنافقون
  3. الآية: 11

﴿وَلَن يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفۡسًا إِذَا جَآءَ أَجَلُهَاۚ وَاللَّهُ خَبِيرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ﴾

[المنافقون:11]

تفسير الآية

ولنْ يُمهِلَ اللهُ أحدًا إذا جاءَ أجَلُه، واللهُ مُطَّلِعٌ على أحوالِكم، خَبيرٌ بأعمالِكمْ ونيَّاتِكمْ فيها، خَيرِها وشَرِّها، ويُجازي كُلاًّ بما عَمِل.
في مسندِ أحمدَ وسُنَنِ الترمذيِّ وغيرِهما بإسنادٍ صَحيح، أنَّ رَسُولَ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلم كانَ يَقرَأُ في صَلاةِ الجُمُعَةِ بسُورَةِ الجُمُعَة، و{إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ}.

وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ

ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون