أمْ أمِنتُمْ أنْ يُرسِلَ اللهُ عَليكمْ ريحًا فيها حِجارَةٌ فتُهلِكَكم، فستَعلَمونَ عندَئذٍ كيفَ كانَ إنذَاري فيكمْ وعُقوبَتي لمَنْ كفَرَ منكم؟