عُيونُهمْ ذَليلَةٌ لا يَرفَعونَها، يَغشاهُمْ ذُلُّ الكآبَةِ والنَّدامَة، وقدْ كانوا يُدعَونَ إلى السُّجودِ في الحياةِ الدُّنيا وهمْ قادِرونَ عليهِ فيَمتَنِعونَ أو يتَخلَّفونَ عنه.