لنجعلَ إغراقَ قَومِ نُوح، ونَجاةَ المؤمِنينَ منهم، عِبرَةً وعِظَةً لكم، تَدلُّ على قُدرَةِ اللهِ وقَهرِه، وعلى رأفَتِهِ ورَحمَتِه، ولتَفهمَ هذهِ النِّعمَةَ أذُنٌ تَسمَعُ وتَعي، وتَنتَفِعُ بما تَسمَع.