ولا يأمَنَنَّ عَذابَ اللهِ أحَدٌ، ولو كانَ مُبالِغًا في الطَّاعَة، فلا يَخلو أحَدٌ مِنْ ذُنوبٍ عَمِلَها، ولا يَدري أيُغفَرُ لهُ أمْ لا؟