الذينَ يؤمنونَ بوعدِ اللهِ ووعيده، وبأنَّهمْ محشورونَ إليهِ يومَ القيامة، وأنَّ أعمالَهمْ معروضةٌ عليه. وهذا الإيمانُ هوَ الذي يدفعُهمْ إلى طاعتِه، وتجنُّبِ معاصيه.