واصبِرْ على ما يَقولونَ مِنْ تَكذيبِهمْ إيَّاكَ وأذاهُمْ لك، ولا تَتعَرَّضْ لهم، ودارِهمْ مِنْ غَيرِ جزَع، وكِلْ أُمورَهمْ إلى الله. (وكانَ هذا قَبلَ الأمرِ بالقِتال).