السَّماءُ مُنصَدِعٌ مِنْ هَولِ ذلكَ اليَومِ العَظيم، وهوَ خَلقٌ مُحكَمٌ هائل، فكيفَ بغَيرِهِ مِنَ الخَلائق؟! وكانَ الوَعدُ بمَجيءِ هذا اليَومِ واقِعًا لا مَحالَة.