بلَى، سنَجمَعُها أينَما كانت، قادِرينَ على تَسويَةِ أناملِهِ وتَركيبِها في مَواضعِها كما كانت.
أو على جَعلِ أصابعِ يَدَيهِ ورِجلَيهِ شَيئًا واحِدًا كخُفِّ البَعير، فلا يَقدِرُ على القيامِ بأعمالٍ لطيفَة، كالكتابَةِ والخياطَةِ وغَيرِها.
أو تَسويَةِ الخُطوطِ المُتعَرِّجَةِ الدَّقيقَةِ في أطرافِها، التي تُميِّزُ كُلَّ شَخصٍ ببَصْمَتِه.