أيَظنُّ الإنسَانُ أنَّهُ يُترَكُ مُهمَلاً، فلا يُكلَّفُ بأمرٍ ولا نَهي، ولا يُبعَثُ ولا يُحاسَبُ على عمَلِه؟!