إنَّا بيَّنَّا لهُ طَريقَ الحقِّ والباطِل، وعرَّفناهُ طَريقَ الخَيرِ والشرّ، فمنهمْ شاكِرٌ مُهتَدٍ للحقِّ مُسلِم، ومنهمْ جاحِدٌ مُعرِضٌ عنِ الطَّاعَةِ قدْ ضلَّ عنِ الهُدَى.