أخَلْقُكمْ بعدَ الموتِ أشَقُّ وأصعَبُ في تَقديرِكم، أمْ خَلقُ السَّماءِ العَظيمَةِ المُتقَنَةِ المُحكَمَة؟ بَناها الله،