فليسَ علمُها إليك، ولا إلى أحَدٍ مِنَ الخَلق، إنَّما بُعِثْتَ لتُنذِرَ النَّاسَ مِنْ هذا اليَوم، وتُخوِّفَهمْ مِنْ عَذابِ الله، ممَّنْ يؤمِنُ باللهِ ويَخشَى وَعيدَه، فهؤلاءِ يَنفَعُهمُ الإنذَار.