لمَّا جاءَهُ الصَّحابيُّ الأعمَى ابنُ أُمِّ مَكتوم.
وقدْ أتَى النبيَّ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ فجعَلَ يَقولُ له: يا رسُولَ اللهِ أرشِدْني، وعندَهُ عَليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ رَجُلٌ مِنْ عُظَماءِ المشرِكين، فجعلَ رسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُعرِضُ عنهُ ويُقبِلُ على الآخَر، وقدْ طَمِعَ في إسلامِه.