فأينَ تَذهَبونَ في حُكمِكم، وتَكذيبِكمْ بهذا القُرآن، وكيفَ تُصرَفونَ عنِ الحقِّ وهوَ واضِحٌ كُلَّ هذا الوضُوح؟