فإذا كانَ ذلكَ وعرَفَ الإنسَانُ أنَّهُ بُعِثَ للحِسابِ والجَزاء، ونُشِرَتْ صُحُفُ الأعمَال، عَلِمَتْ كلُّ نَفسٍ ما قدَّمَتْ مِنْ أعمَالٍ صَالحةٍ وسَيِّئة، قَديمِها وحَديثِها، أوَّلِها وآخِرِها.