وما بُعِثَ هؤلاءِ المشرِكونَ رُقَباءَ ووكلاءَ على المؤمِنين، حتَّى يَحفَظوا عَليهمْ أعمالَهمْ وأحوالَهم، ويَشهَدوا برُشدِهمْ أو ضَلالِهم، فلمَ يَشغَلونَ أنفُسَهمْ بهم؟