وهمْ جالِسونَ على الأسِرَّةِ المزيَّنة، يَنظُرونَ إلى الكفَّارِ وهمْ في حَالِ ذُلٍّ وهَوانٍ وعَذاب، بعدَ حياةِ التنعُّمِ والترفُّهِ في الدُّنيَا.