أيُّها الإنسَان، إنَّكَ ساعٍ طَوالَ حياتِكَ إلى لقاءِ ربِّك، وأنتَ في كدٍّ وجِدٍّ وعمَل، فمُلاقٍ جَزاءَ ما عَمِلت، مِنْ خَيرٍ وشَرّ.