بلَى، سيُعيدُهُ اللهُ كما بَدأه، ويَبعَثُهُ للحِساب، وكانَ اللهُ عالِمًا بأقوالِهِ وأعمالِهِ كُلِّها، وسيُجازيهِ عَليها.