واللهُ لا يَخفَى عليهِ شَيءٌ مِنْ أعمَالِهم، وهوَ القادِرُ عَليهم، لا يُعجِزونَهُ ولا يفوتونَه، وإذا أرادَ أنزلَ بهمُ العَذابَ كما أنزَلَ بمَنْ قَبلَهم.