إلاّ ما شاءَ اللهُ أنْ تَنساهُ - وهوَ المَنسوخُ - إنَّهُ يَعلَمُ ما أظهرَهُ العِبادُ مِنَ القَولِ والفِعل، وما أخفَوهُ منهما، فلا يَخفَى عليهِ شَيء.