بلْ تُقَدِّمونَ الدُّنيا على الآخِرَة، حُبًّا للعَاجِل، وجَهلاً بالبَاقي. والكافِرُ يُعرِضُ عنِ الآخِرَةِ كُفرًا بها، والمُسلِمُ إذا فَعلَ فلإيثارِ مَعصيَةٍ وغلَبَةِ نَفس، وقَبلَ ذلكَ لضَعفٍ في الإيمَان.