والشَّفْعِ، الذي ذُكِرَ أنَّهُ يَومُ عيدِ الأضحَى، لكونِهِ العاشِرَ، والوَتر: يَومُ عَرَفَة، لأنَّهُ التَّاسِع. وذُكِرَتْ أقوالٌ أُخرَى.