أيَظنُّ أنَّ اللهَ لم يرَه، ولم يَعرِفْ نيَّتَهُ في الإنفَاق، ولا يَسألُهُ يَومَ القِيامَةِ مِنْ أينَ اكتسبَهُ وفيمَ أنفقَه؟