ولسانًا يَنطِقُ به، فيُعَبِّرُ بهِ عمَّا في نَفسِه، وشفتَينِ يَستُرُ بهما فمَه، ويَستَعينُ بهما على الكَلام، والأكلِ والشُّرب... فهذا وغيرُهُ مِنْ نِعَمِ اللهِ عليه، ليَعتَرِفَ بذلكَ ويَشكر، ولا يَغتَرَّ فيَكفُر.