وما أعلمَكَ ما هيَ هذهِ العقَبَة، التي تَتطَلَّبُ إيمانًا وعَزيمَةً قَويَّة، لسُلوكِ الطَّريقِ التي تؤدِّي إلى الفَوزِ والنَّجاة؟