فما الذي يَجعَلُكَ مُكذِّبًا بالمَعادِ والجَزاءِ أيُّها الإنسَان، بَعدَما عرَفتَ قُدرَةَ اللهِ على الخَلق؟ فهوَ قادِرٌ على إعادَةِ الخَلقِ مرَّةً أُخرَى.