اقرَأْ ما أُمِرْتَ بهِ أيُّها النبيّ، ورَبُّكَ كثيرُ الكرَمِ والإحسَانِ إلى العِباد، ومِنْ كرَمِهِ أنْ علَّمَهمْ أنواعَ العُلوم.