والخيلِ العَاديةِ للمُجاهِدينَ في سَبيلِ الله، التي تَجرِي بسُرعَةٍ نَحوَ العَدوّ، وتُخرِجُ صَوتَ أنفاسِها حينَ عَدْوِها.